أدار الندوة البروفيسور أسعد غانم، الذي افتتح اللقاء بكلمة ترحيبية، مؤكدًا على "أهمية فتح النقاش الأكاديمي والمجتمعي حول قضايا الهوية والانتماء ". وتطرّق الحاضرون إلى "أبرز المحاور التي يثيرها الكتاب، وفي مقدمتها إشكاليات الهوية لدى أبناء الطائفة الدرزية، والفجوة بين جيل الشباب وجيل الكبار ".
وقال الدكتور رباح حلبي خلال الندوة: “هذا الكتاب هو محاولة لفتح حوار صريح حول واقع الطائفة الدرزية، بعيدًا عن الصور النمطية والقراءات السطحية، بهدف فهم التحديات التي تواجهها أجيالنا الجديدة”، مؤكدًا أن "النقاش حول الهوية لا بد أن يبقى مفتوحًا ومتجددًا ".تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما