‘ أيها الطالب / ايتها الطالبة، صيفك كنز... كيف تستغله بذكاء؟ ‘ - بقلم : الاستاذ رائد برهوم
مع بدء العطلة الصيفية، يفرح الطلاب بحرية الوقت، لكن ما بين النوم الطويل والشاشات، هناك فرص ثمينة يمكن استثمارها لصيف مثمر وممتع. إليك أبرز الأفكار:
الاستاذ رائد برهوم - صورة شخصية
تعلم مهارات جديدة
استغل وقتك في تعلّم لغة جديدة، البرمجة، التصوير، الطهي أو الحرف اليدوية، سواء عبر الإنترنت أو في مراكز تعليمية.
ممارسة الرياضة
خصص وقتاً يومياً للحركة: مشي، سباحة، كرة قدم أو حتى رياضات قتالية كالكاراتيه، فهي تقوي الجسد وتعزز الثقة بالنفس.
العمل التطوعي
انضم لأعمال تطوعية مع جمعيات أو مؤسسات: ساعد الأطفال، نظم فعاليات، أو شارك في حملات تنظيف… واكتسب خبرة وحساً إنسانياً.
استكشاف أماكن جديدة
سافر داخل مدينتك أو خارجها، زر المحميات والمتاحف، أو استمتع برحلة إلى الطبيعة، لتجدد طاقتك وتوسّع آفاقك.
مشاريع شخصية
ابدأ مشروعاً خاصاً بك، كإنشاء قناة يوتيوب، كتابة مقالات، أو إطلاق مبادرة اجتماعية تُثري سيرتك الذاتية وتُنمّي شغفك.
وقت للراحة
لا تنسَ أهمية الاسترخاء والابتعاد عن الشاشات. جرّب التأمل، القراءة أو المشي الهادئ، لتصفية ذهنك واستعادة نشاطك.
اصنع ذكريات
اقضِ وقتاً ممتعاً مع العائلة والأصدقاء: رحلة إلى البحر، جلسة ألعاب جماعية أو طبخ مشترك... اللحظات الجميلة تصنع فرقاً.
عطلة الصيف ليس مجرد وقت فراغ، بل فرصة ذهبية لبناء مهاراتك، توسيع علاقاتك، وتحقيق توازن بين الترفيه والتطوير الذاتي، مع تمنياتي بعطلة ممتعة ومثمرة، دمتم بخير.
من هنا وهناك
-
‘ قصتان ووقفتان ‘ - بقلم : الشيخ عبد الله عياش
-
‘ التلقين الدّيني المبكّر: بين قدسية العقيدة وحقوق الطفل الفكرية ‘ - بقلم : أ. سامي قرّه
-
مقال: المحامي فريد جبران .. الإنسان المناسب في المكان المقدس‘ - بقلم: رانية مرجية
-
‘بدنا حقنا ، بدنا نعيش بكرامة ‘ - بقلم : عمر عقول من الناصرة
-
‘ لقاء ترامب ونتنياهو: صياغة للبدايات أم تحديد للنهايات! ‘ - بقلم : المحامي زكي كمال
-
‘ أيها الطالب / ايتها الطالبة، صيفك كنز... كيف تستغله بذكاء؟ ‘ - بقلم : الاستاذ رائد برهوم
-
‘العرس فرح وإشهار وليس حداية واشعار‘ - بقلم : المربي جهاد بهوتي
-
‘ ازدهار عبد الحليم الكيلاني في كتابها ‘أحاديث من التراث‘ تسكب من مشاعرها إضافات وجدانية‘ - بقلم : زياد شليوط
-
‘ المستحيل... حكايات مزورة ‘ - بقلم : الشيخ أمير نفار
-
مقال: عبد الله الثاني... حين تصير الأوطان ملوكًا، ويصبح العدل سِمَة التاج - بقلم: عماد داود
التعقيبات